الأربعاء، 2 أغسطس 2023

بسم الله و الحمد لله كيف تدخل الغابة (98) الوطن الذي لا وجيع له الجيش بين كماشة القاتل و القاتل (6) الكيزان و الجنجويد الرباطة ماهي مهام الموظف (الحكومة) ؟ وزارة الداخلية و11 مليون لاجئ منعدمون ونتحمل منعدمون (الحصـــــــــة وطــــــــــــن)

 

بسم الله و الحمد لله
كيف تدخل الغابة
(98)
الوطن الذي لا وجيع له

الجيش بين كماشة القاتل و القاتل (6)
الكيزان و الجنجويد الرباطة

ماهي مهام الموظف (الحكومة) ؟
وزارة الداخلية و11 مليون لاجئ
منعدمون ونتحمل منعدمون
(الحصـــــــــة وطــــــــــــن)



 

تذكير : هم اسمهم (جنجويد رباطة مرتزقة قتلة سحلة مغتصبة) .. الاسم التاني جابهوه الكيزان .. لعنة الله عليهم اجمعين

وهذا رأيي السائد و المقتنع به تمام .. و الحمد لله على مصابنا الجلل ..
(الحرابة) هي قطع الطريق و الخروج على الناس بالسلاح لاخذ اموالهم او ما يسمون بـ قطاعي الطرق ..
من هم هؤلاء (قطاعي الطرق) حاليا ؟ .. هم (الجنجويد الرباطة) القتلة الذين أتى بهم (الكيزان) القتلة .. والذين أسسهم الجنجويدي (محمد اصيل) في تشاد في السبعينات .. وفي بداية عقد الثمانينات استباحوا انجمينا فاصدرت في حقهم احكام الاعدام .. فتشتتوا في دول غرب افريقيا .. ومن ثم عادوا في العام 1997 ليحتضنهم الكيزان و المتأسلمين ..

قال تعالي : ( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ۝ إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيم)  [المائدة:33، 34]
.


عقوبتها : تقطع ايديهم وارجلهم .. يقتلوا .. يصلبوا .. دونما أي شفاعة .. ألا لعنة الله على الجنجويد الرباطة وعلى من أتى بهم الى يوم الدين ..

وللتذكير باحداث جسام .. نعاني بهذا الآوان ويلاتها .. وحتى لا يأتي من يقول الحصة وطن .. و الجيش اهم .. لقد اضعتم الوطن واسفلتم بالجيش الى قاع الضياع و الضعف و الهوان .. و المرء يقشعر بدنه عندما يعلم أن آخر تجنيد للقوات المسلحة السودانية كان في العام 2010 .. حسبنا الله ونعم الوكيل عليكم يا كيزان ويا جنجويد الى يوم الدين .. عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته ..

---------------------------------------



 

عدد 11 مليون أجنبي يعيشون ويعملون في السَودان بدون مستندات رسمية .. لا أحد يعلم عنهم شيئا .. وحتى الوكيل الرسمي لملفات الهجرة .. و الجهة الرئيسية وزارة الداخلية السودانية لا تعلم عنهم شيئا  .. لم يخبرهم احد كيف دخلوا .. لم يخبرهم احد كيف خرجوا .. لم يخبرهم احد كيف يهربون الصمغ و الجلود و السمسم و المنتجات السودانية .. وللاسف (على عينك يا تاجر) .. يسمح المناوبون في المعابر بدخلوهم وخروج بضاعتهم .. وحامينا .. وزارة الداخلية تصر أن لا دخل لها .. وبالتالي يذهب المواطن و الشعب الى جحيم الغم و الهم و الفقر و الحاجة .. وكارثة رئيسية أضعها عنوان لهذا الجزء من المقال .. وزارة الداخلية لا تعلم عن 11 مليون لاجئ أي شئ .. ولا كيفية دخولهم ولا أماكن تواجدهم .. وفي الغالب هذا العدد بامنافذ و التعاملات الرسمية .. التي دخلت مجال الفساد و الرشاوي .. فبهتت قوة وجه وزارة الداخلية ..

بتأكيد عدد من الخبراء الاقتصاديين .. بالإتحاد الإفريقي  .. وجامعة الخرطوم .. وجهات أخرى خراجية تنشط عبر المعابر .. اكدوا أن عدد الاجانب في السودان تجاوز ال 11مليون لاجئ .. وهو عدد كبير للغاية وخطير .. ولا ينذر بكارثة .. بل الكارثة تحدث الآن .. في حرب الكارثتين (برهان داحس و حميدتي الجنجويدي الرباطي الغبراء) ..

وتأتي خطورة اللاجئين بالسودان .. من إنهم جميعاً لا يملكون مستندات رسمية (جوازات سفر وهويات) .. (تخيل معي) اكثر من 11 مليون لاجئ بدون اوراق ثبوتية .. وهذا العدد الضخم يشكل عبئاً وضغطاً شديدا علي الخدمات العامة (الصحة والتعليم والنقل والترحيل والسكن والتموين خاصة الخبز والدقيق) ..هذا العدد الضخم لا يشكل عبئا فحسب .. بل إنه يقتل المواطن السوداني  حوجة وفقر ومرض ..   فحسب أفادت هؤلاء الخبراء أن هنالك معاملات سالبة لهؤلاء الاجانب متعلقة بتحويل مدخراتهم بالعملات الحرة الي ذويهم في بلدانهم الأم .. وللاسف هذه بالتأكيد ساعدهم فيه (الاسلاميون) وهم ينفذون سياسات (البنا) في تجارة الدولار (الربوية) .. والذين لم يهمهم المواطن السوداني المغلوب على أمره .. و العجب العجاب أثناء تدفق البترول .. اثناء تدفق العملات الاجنبية .. واصل الاسلاميون تجارتهم الدولارية الربوية (مع السرقة العلنية لمال الشعب) .. أي عبث هذا .. حسبنا الله ونعم الوكيل ..

وحسب افادت عدد من الخبراء الأمنيون .. أن هؤلاء الاجانب استطاعوا اختراق منظومة المجتمع السوداني بالرغم من إختلاف العادات والثقافات .. لقد دخلوا في مفاصل المجتمع وحتى مفاصل الحكومة .. وللاسف .. خرجت من وزارة الداخلية نفسها ارقام وطنية وجوازات سودانية .. وليس ببعيد عنا كوارث السفارتين الامريكيتين في تنزانيا وكينيا .. حيث انه بعد تفجيرهم وجدوا جوازات سوادنية .. وللاسف ليسوا بسودانين ولا ينتمون الى السودان .. ولكنه الفكر المتطرف لمن قذفنا قذفا الى القاع .. (الترابي) .. وبيني وبينه الله فيما فعل فينا .. باعطاءهم الجوازات السودانية .. وحتى الآن تتداول الجوازات السودانية بين الاجانب .. و الجهة الوحيدة التي تستخرج الجوازات هي وزارة الداخلية .. ومن عبث الحرب بنا .. أن وزير الداخلية نفسه وبعد ان نال وسام قتل المتظاهرين الباحثين عن العدل .. هرب الى مصر مع اول طلقة لهذه الحرب .. حسبنا الله ونعم الوكيل ..

 اما أم الكوارث و اللعنات ..  والتي يعاني منها السودان .. فهي الأجهزة الرسمية المكلفة بحصر وضبط الوجود الأجنبي داخل البلاد .. والمتمثلة في وزارة الداخلية السودانية (هرب ربان سفينتها) .. والتي يبدو إنها تعيش في حالة من الضعف الشديد في دورهم في حصر وضبط وجود الاجانب .. وانه لا توجد خطط جاهزة للتطبيق ولا آليات وتجهيزات ومكاتب تمكن هذه الوزارة من ضبط الوجود الاجنبي داخل السودان .. حيث يظهر للعيان إنه ليس هنالك جسم إداري مختص بضبط الوجود الأجنبي للسودان مثل بلدان العالم الاخري .. مسموح لهم بالدخول و الخروج كيفما شاؤا .. وتعطيهم وزارة الداخلية الجوازات و الارقام الوطنية .. حسبنا الله ونعم الوكيل ..

كما أن عدد كبير من ضباط وأفراد الشرطة والجيش ينتمون لقبائل مهاجرة من غرب إفريقيا .. ولسهولة الاندماج في المجتمع وسهولة الحصول علي الجوازات والهوية السودانية .. وليست للسودان ثقافة حماية حقوقه وأمن بلاده الوطني من هؤلاء الأجانب .. بينما واجب الحكومة .. واجب وزارة الداخلية .. واجب الموظق الذي عينه الشعب .. (وفي حالتنا هذه عينوا انفسهم) .. فواجبهم تجاه الله سبحانه وتعالى وتجاه الشعب السوداني .. توفير المعينات و الحماية للسوداني .. من تعدي هؤلاء الاجانب .. ومن قرصنتهم .. ومن تهريبهم لمنتجات السودان .. وكما قال عثمان ميرغني .. شنطة الذهب تضرب لها التحية وهي تمر عبر مطار الخرطوم .. حسبنا الله ونعم الوكيل ..

السودان يعيل 11 مليون أجنبي من دولة اريتريا ، واثيوبيا، جنوب السودان، تشاد ,سوريا ,النيجر , إفريقيا الوسطي ، نيجيريا, هؤلا أغلبهم غير شرعيين ولا وجود لهم في بيانات الدولة .. ربما يصاب البعض بالذهول .. ولكن البعض الآخر فرحون بهذا العدد ويطلبون الزيادة .. (المتأسلمون) و الفساد المستشري .. وتوزيع اموال الشعب كغنائم لهم .. هؤلاء غير مذهولين ويطلبون زيادة هذا العدد .. (ليعيثوا في الارض فسادا) ..  لكن هذا واقع نصف العدد من دولة جنوب السودان وحدها مع إحترامي لكل أبناء الجنوب .. اخواننا السابقين .. ولكن حكومتكم تحمي الحركات المسلحة حتى هذه اللحظة .. و اكثرهم – هؤلاء الجنوبيون-  هم عبئا مباشر علينا .. كما هم بقية اللاجئين .. وكذلك نتحدث و نتكلم عن واقع وإحصائيات مهمة تؤثر بشكل مباشرة .. وبضغط كبير علي المنظومة الصحية و التعليمية و الغذائية .. فهم ضمن ميزانية العام من غذاء ودواء وحماية .. حسبنا الله ونعم الوكيل ..

 

اكثر من 11 مليون غير سوداني حياتهم مجهولة .. وكل تعاملاتهم المالية مباشرة وخارج النظام المصرفي .. هم وبمساعدة المتأسلمون يحركون السوق السوداء .. ينشرون تجارة الدولار الربوية .. ينشرون الاحتكار .. يقتلون الشعب السوداني فقار وحوجة .. وهل تعلم أن علماء وملوك السوق السوداء وتجار الدولار في الخرطوم من يدير شبكة وسوق العملات في جوبا .. وإنجمينا .. وأديس أبابا .. ودُبي .. وكمبالا .. كل هؤلاء اجانب يدعمهم المتأسلمون .. ولديهم جوازات سودانية وهويات سودانية .. وكل ذلك سببه المتأسلمون ..  الذين مازالوا يتحفونا بافعالهم .. في هذه الحرب .. حسبنا الله ونعم الوكيل

 

هل يعقل أن تتكفل دولة هشة وضعيفه لا تملك شئ .. ملايين من الناس دون طلب مساعده من بلدانهم الاصلية أو المجتمع الدولي .. وحقيقة هو وضع مؤذي جدا للسودانيين .. وحتى تلكم الدول نفسها لا تهتم لامرنا .. وعليه نكرر علي الدولة محاربة التجار الأجانب والمهن الهامشية .. والتي لا تفيد الا صاحبها .. وذلك عن طريق تفعيل ادارة شؤن الأجانب والهجرة والأمن الداخلي .. وذلك للتعامل مع هذه القضية و الاهتمام بها مطلوب ومهم جداً .. وكذلك من الناحية ألأمنية أيضًا .. 11 مليون شخص منهم 2 مليون جاسوس للاختراق الأمني .. خصوصاً من الدول التي تشارك السودان قضايا أمنية وحدودية واقتصادية .. حيث أنه في معظم المناطق الاستراتجية في السودان .. يوجد أجانب في كل حزام الذهب وعملية تصنيعه من الحفر والتفجير الي القربال والطاحونه والغسيل وصهر الذهب .. الي بيعه وتهريبه .. وكذلك خريطة ثروات السودان من بورتسودان الي الشماليه والنيل الأزرق وجنوب دارفور مناطق إنتاج النفط يعمل فيها احباش ومصريين واريتريون داخل المنشأت الرسمية .. (لقد اوردنا المتأسلمون المهالك) .. حسبنا الله ونعم الوكيل ..

وكذلك في معابر جنوب السودان ..  معبر أرقين لمصر .. معبر تسني لاريتريا .. معابر تشاد .. معابر افريقيا الوسطى .. معابر ليبيا ..

حيث يعمل الأجانب ليل نهار في معبر القلابات .. ويعمل الاثيوبين مراسله وعمال لمكتب ألأمن والاستخبارات .. ويدخلون المكاتب ويخرجون كل ما أقوله لكم كما رايته بنفسي .. حتي يشعر الإنسان إنها دولة واحده وليست دول   مصر , إثيوبيا ارتريا , جنوب السودان تشاد , النيجر ، ليبيا ، كلهم في سباق التجسس والمعلومات لاهمية الجغرافيا السياسية لمواقع هذه البلدن من البحر الأحمر الي البحر الأبيض المتوسط .. تدخل من اليمن مروراً بالسودان وتطلع من المغرب .. 90% من شعوب وثروات وتجارة العالم السوريين والدولة العميقة .. والإرهاب الاقتصادي .. شبكات المافيا السورين وبعض الفلسطينين و الجنجويد الرباطة نشطه جداً في السودان تعمل في الذهب والصمغ والجلود والبرسيم وسوق الدولار .. وتعمل في صمت وعملائها سودانيين من المتأسلمين والطبقة المصلحجية الطماعين الصامتين عن الجرائم العابرة .. والتي تهدد الامن القومي .. حسبنا الله ونعم الوكيل ..

لذا يجب تفعيل وإعطاء صلاحيات جهاز ألأمن والمخابرات إستراتيجية للتعامل مع كل المهددات .. بعد تنظيف الجهاز واضافة عناصر تتصف بالامانة و عدم استخدامها للمحسوبية و الرشاوي .. وكذلك الشرطة غير مؤهلة لهكذا قضايا .. فهؤلاء المافيا محترفون أكثر من شرطتنا نفسها .. لذا تحتاج وزارة الداخلية لاضافة العناصر المتصفة بالامانة و التعامل الصداق و التي لا تمارس المحسوبية و الرشاوي ..

كذلك اغلاق المنافذ لوقف تهريب الدولار و السلع الاستراتيجية .. ومعالجة عدم عودة عوائد منتجات الصادر .. و التي تمثل ضربة قوية للاقتصاد .. السوداني .. كما إنه يوجد مصنع للجلود في نيجيريا .. خارج لاغوس كله الجلود تاتي من السودان مروراً بتشاد وبحيرة الكاميرون .. لقد رايت جلود الأبقار علي سفينة كامرونية عليها وشم سوداني وجلود جمال وخراف .. الجلد الواحد أرباحه ألفين دولار بعد تصنيعه .. كشنط يد راقية وأحذية إيطالية ماركة وجاكتات .. وذلك بعد شرائه بارخص ثمن من السودان عبر المهربين .. حيث أن الشحنة الواحدة تحمل الشاحنة 3500 جلد .. تكلفة النقل  مليار جنيه من الخرطوم الي الحدود التشادية .. تخيل كم الأرباح بعد التصنيع .. عملاء وسماسرة الجلود السودانية في نيجيريا  والنيجر يلبسون الذهب ويمتلكون عربات لاندكروزر ومارسيدس .. يتباهون بغنائهم و الذي هو من دم الشعب السوداني ومن أرضه .. وعليه .. فيجب على  وزارة الداخلية ان تصحو من نومها .. وتمنع ايقاف نذيف التهريب على شريان الطريق الأسود الخرطوم تشاد الكاميرون والنيجر ونيجيريا .. و الي يجب منعه وإيقافه للأبد .. وكذلك ضبط كل المعابر .. فـ 11 مليون اجنبي معناها .. استمرار معاناة الوطن و المواطن الى الأبد ..

هذه جزء من مسئوليات ومهام (الموظف الحكومة) .. و الذي عينه الشعب .. ونعتذر أن الموظف الآن .. عين نفسه .. لنا ولك الله يا بلد .. حسبنا الله ونعم الوكيل ..

 

شكرا دكتور. عباس حسن أحمد،

ولنا عودة

__________________

 

اللهم أنصر الجيش السوداني على الجنجويد الرباطة و على من شايعهم و على من مكنهم

حسبنا الله ونعم الوكيل علي الجنجويد الرباطة و القتلة و المرتزقة

 

 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

القبض علي مدير النزع و التسويات(علاء الدين) واحتجازه بقسم حلة كوكو في قضايا تلاعب وفساد بـ أراضي الجريف شرق    ... 

 ( نحنا مرقنا ضد السرقوا أرضنا  ) ..

--------------------------------------

التحية للمناضلين بدر الحاج ... السر الجزولي .. الراحل عبد الوهاب خوجلي

المناضلين عن الحق و العرض والأهل  ...

--------------------------

اللهم أرحم شهداء الجريف شرق ... شهداء الأرض و العرض ... شهداء الدم و الرحم   ...

في رحاب الله الشهيد أخوي (أحمد عبيد) والشهيدة أمي (منى النخلي) و الشهيد أخوي محمد عبد المجيد ابدقن و الشهيد اخوي حسين عبد القادر والشهيد اخوي محمد اسماعيل ود عكر الشهيد اخوي خالد كمال ابو ريدة و الشهيد اخوي فاروق ماهر بلال و الشهيد اخوي محمد احمد ناصر ابدقن ... اللهم أجعلهم في ركاب الشهداء و الصديقين و الصالحين ...  رحمهم الله رحمة واسعة وأسكنهم فسيح جناته وسقاهم من كوثر المصطفي صل الله عليه وسلم شربة لا يظموا بعدها أبدا   ...

-------------------------

وأعود اذكر بقول جدي الراحل (مصطفي علي عوض الكريم باعو) الشهير بـ ( الغول ) عليه رحمة الله ... ( مهما قالوا مهما كتبوا .. فالجريف شرق من رحم واحد  ) ...

 

محمد باعـــــــــــــــــــــو

02/08/2023

 

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق